ظلك غاية في الجمال
و أنتِ مثقلة بالورد ،
تجيئين الآن
بزفك الطير
مدهوشًا
باللحظة العابرة
و تفاصيل الجسد.
قبلةٌ واحدة ،
تكفي لمعرفة أسرار العشق .
الهاوية ،
ما تبقي من عنبر الشفتين .
إمرأةٌ لكل الفصول ،
الضوء الذي يلامس
أطراف أصابعك ،
يمكنه أن يضطجع
مستسلمًا ،
في حضنك آخر الليل
مثل غصن هش .
و أنتِ
حكاية قصيدتي ،
و حرير ليلها
تتمتمين بيّ ،
أكن القصيدة
و مدن الحب .
و أنتِ مثقلة بالورد ،
تجيئين الآن
بزفك الطير
مدهوشًا
باللحظة العابرة
و تفاصيل الجسد.
قبلةٌ واحدة ،
تكفي لمعرفة أسرار العشق .
الهاوية ،
ما تبقي من عنبر الشفتين .
إمرأةٌ لكل الفصول ،
الضوء الذي يلامس
أطراف أصابعك ،
يمكنه أن يضطجع
مستسلمًا ،
في حضنك آخر الليل
مثل غصن هش .
و أنتِ
حكاية قصيدتي ،
و حرير ليلها
تتمتمين بيّ ،
أكن القصيدة
و مدن الحب .