حسناً يمكنني أن أفهم هذا وبشكل جيد أيضاً،
وكأنني أقوم بمضاجعة إمرأة في سن الثلاثين،
ولكنني لم ولن أفعل ذلك....أجل أنا متأكد،
حتى لو عن طريق الوهم أو الخطأ،
لهذا كلما ألتقيت بصديقي الشاب،
أستوعب جميع الأشياء التي تحدث،
لأن ذلك واضح جداً على ملامحه،
وكأنه يقول أنه كان يعرف أن كل هذا سيحدث،
مثلاً كان يعرف أن أمه ستتعرض للخطف،
وأن جده سيتعرض لقطع الرأس،
ولكن لحسن حظه كان ذكياً ،
فقرر أن يفعل الكثير من الأشياء مثلاً:
الأبتعاد عن الله بمسافة خيالية عن طريق الفكر،
الأمساك بالقلم والعمل بشكل جيد،
والكتابة في كل الأوراق أنا حر،
وكما هو الحال لدي يا مدن،
كنت أعلم بأنكِ لا تحبيني وأنكِ ستذهبين للمنفى،
ولكنني تجاهلت ذلك لكي أتعرض للوجع،
والحصول على الكثير من الحزن،
فقط لسبب رئيسي ووحيد وهو أن أتعلم كتابة قصيدة،
فتعلمت بشكل لا بأس به كما هو الشاب،
وكل ليلة نلتقي خلف خيمة مجهولة،
ونكتب قصائد عن الحب والحرب،
أجل أنه صديقي الذي يسكن في داخلي،
هناك شخص طلب مني أن أكون صديقاً له،
ومنذ ذلك الحين لا أشعر بالوحدة،
إذن عليّ أن أقول إلى اللقاء،
سنكتب قصيدة جديدة.
...
وكأنني أقوم بمضاجعة إمرأة في سن الثلاثين،
ولكنني لم ولن أفعل ذلك....أجل أنا متأكد،
حتى لو عن طريق الوهم أو الخطأ،
لهذا كلما ألتقيت بصديقي الشاب،
أستوعب جميع الأشياء التي تحدث،
لأن ذلك واضح جداً على ملامحه،
وكأنه يقول أنه كان يعرف أن كل هذا سيحدث،
مثلاً كان يعرف أن أمه ستتعرض للخطف،
وأن جده سيتعرض لقطع الرأس،
ولكن لحسن حظه كان ذكياً ،
فقرر أن يفعل الكثير من الأشياء مثلاً:
الأبتعاد عن الله بمسافة خيالية عن طريق الفكر،
الأمساك بالقلم والعمل بشكل جيد،
والكتابة في كل الأوراق أنا حر،
وكما هو الحال لدي يا مدن،
كنت أعلم بأنكِ لا تحبيني وأنكِ ستذهبين للمنفى،
ولكنني تجاهلت ذلك لكي أتعرض للوجع،
والحصول على الكثير من الحزن،
فقط لسبب رئيسي ووحيد وهو أن أتعلم كتابة قصيدة،
فتعلمت بشكل لا بأس به كما هو الشاب،
وكل ليلة نلتقي خلف خيمة مجهولة،
ونكتب قصائد عن الحب والحرب،
أجل أنه صديقي الذي يسكن في داخلي،
هناك شخص طلب مني أن أكون صديقاً له،
ومنذ ذلك الحين لا أشعر بالوحدة،
إذن عليّ أن أقول إلى اللقاء،
سنكتب قصيدة جديدة.
...